احمد على والاسلاميه

معقولة ياأستاذ أحمد علي
تجعلنا في هذا الوضع المخجل!
أولا:
فرحي بإمتداد هذا الوطن الشاسع فما بين فرحتك بالأمس بنتيجتك ونجاحك وكنت حضورا وأكلنا حلاوة نجاحك من إيدي ست الناس زهرة وأنت في فرح مذهول مابين مصدق وماماصدق وبعد أن ضمنتها أصبحت تسأل عن نتيجة أخوانك فلله درك يافتي .
ثانيا/
أخطأت أنا فلم أسأل فخذ ذاك الطين الأسود وأمسح علي وجهي فمن لايتحسس أبنائه قبل النوم ويطمئن عليهم فهو غير جدير بالإحترام .
ثالثا/
عزرا إذا وصلتك التهانئ متأخرة فهي تعبر عن مدي حبنا لرجل سيعيش في مجتمع آخر وسيعاني ونعاني لأننا سنفتقدك وأنت بعيد عنا وسننتظرك مع عريج وأنت حامل حقيبتك علي ظهرك الصغير ونحضنك علي صدورنا ونقول إشتقنا ليك يازول يافطيم وحينها سنبكي وتبكي وتتذكرنا ودموعك الغالية في فضاء الوعد والإنتظار.
فطيم:
هل تعلم أن فراق الأحباب يجعل الأعين تفيض بالدمع حين الزكري فنحن أخوة في المستقبل رحل عنا ياسر والطيب وأنس وعبدالرحمن وهاهو صديق يشد الرحال الي الخرطوم مثلك ولن نلتقي الإ مرات قليلة وقليلة جدا إفرح فنحن سنفرح لك ولكن هل ستظل أنت كما أنت أم ستأخذ جامعتك عن إخوانك وأصدقائك لا تقل أن هذا المحمول سيخفف شدة الشوق هيهات .
أحمد علي حسب الرسول:
ستشتاق الي رائحة صديق عمرك عصام وستشتاق الي ملعبك الذي ترعرعت فيه وستبكي الزكريات وفريق الطيارات ستشتاق الي أربجي وترابها .
أعزرني فقد غلبتني دموعي والله العظيم .

مقبوله منك ياحاتم وتجي زي ماتجي ومافي حاجه اسمه متاخره المهم جات.
كلامك الكتبتو ده كطع فشفاشي وخلاني اعاين لي قدام وقربت...
اعجبتني كلاماتك وسوف تبكيني كلماتك وأحرقت قلبي كلماتك فلماذا كل هذا يااخي فانا اتالم مماكتبته وياريتني لم اكتب الموضوع حتي وياريت لو ماشفت ردك.

حاتم بشرى عبدالوهاب كتب:معقولة ياأستاذ أحمد علي
تجعلنا في هذا الوضع المخجل!
أولا:
فرحي بإمتداد هذا الوطن الشاسع فما بين فرحتك بالأمس بنتيجتك ونجاحك وكنت حضورا وأكلنا حلاوة نجاحك من إيدي ست الناس زهرة وأنت في فرح مذهول مابين مصدق وماماصدق وبعد أن ضمنتها أصبحت تسأل عن نتيجة أخوانك فلله درك يافتي .
ثانيا/
أخطأت أنا فلم أسأل فخذ ذاك الطين الأسود وأمسح علي وجهي فمن لايتحسس أبنائه قبل النوم ويطمئن عليهم فهو غير جدير بالإحترام .
ثالثا/
عزرا إذا وصلتك التهانئ متأخرة فهي تعبر عن مدي حبنا لرجل سيعيش في مجتمع آخر وسيعاني ونعاني لأننا سنفتقدك وأنت بعيد عنا وسننتظرك مع عريج وأنت حامل حقيبتك علي ظهرك الصغير ونحضنك علي صدورنا ونقول إشتقنا ليك يازول يافطيم وحينها سنبكي وتبكي وتتذكرنا ودموعك الغالية في فضاء الوعد والإنتظار.
فطيم:
هل تعلم أن فراق الأحباب يجعل الأعين تفيض بالدمع حين الزكري فنحن أخوة في المستقبل رحل عنا ياسر والطيب وأنس وعبدالرحمن وهاهو صديق يشد الرحال الي الخرطوم مثلك ولن نلتقي الإ مرات قليلة وقليلة جدا إفرح فنحن سنفرح لك ولكن هل ستظل أنت كما أنت أم ستأخذ جامعتك عن إخوانك وأصدقائك لا تقل أن هذا المحمول سيخفف شدة الشوق هيهات .
أحمد علي حسب الرسول:
ستشتاق الي رائحة صديق عمرك عصام وستشتاق الي ملعبك الذي ترعرعت فيه وستبكي الزكريات وفريق الطيارات ستشتاق الي أربجي وترابها .
أعزرني فقد غلبتني دموعي والله العظيم .

‏
في البداية الف مبروك حبيبي حمودي
وفي النهاية مصيرنا كده يا كوتش لكن تدوم الذكرى

الله يبارك فيك اخي خليفه...